أهلا وسهلا بك فى منتديات شباب بريدة ShababBuraydh
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

أنظم لمتآبعينا بتويتر ...

آو أنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...

دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم Collapse_tcat
المواضيع المضافه مؤخراً
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
المنتدى للبيع
تحميل برنامج هاي دونلود HiDownload Platinum 2013 لتحميل جميع الملفات بسرعة رهيبة آخر اصدار
خدمة ترجمة عربي انجليزي و العكس.. و بحوث جامعات بأقصي وقت و بدقة عالية
تجهيز افراح ومناسبات (لاروش )
بناتي سلمان العودة
الإثنين يونيو 24, 2013 7:38 am
الأحد يونيو 23, 2013 6:02 pm
الأحد يناير 13, 2013 2:42 am
الثلاثاء ديسمبر 04, 2012 5:38 am
السبت أكتوبر 06, 2012 10:57 pm






  • تذكرني؟

  • شاطر|
    بيانات كاتب الموضوع
    دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم
    كاتب الموضوعرسالة
    المعلومات
    الكاتب:
    اللقب:
    admin
    الرتبه:
    admin
    الصورة الرمزية

    ShAbaBBuRayDh

    البيانات
    عدد المساهمات : 38
    نقاط : 71
    تاريخ التسجيل : 04/11/2011
    دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم Jb12915568671

    التوقيت

    الإتصالات
    الحالة:
    وسائل الإتصال:

    موضوع: دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلمدلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم Emptyالثلاثاء سبتمبر 25, 2012 6:33 pm







    دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم


    دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم 158197






    فضل
    الله ـ تعالى ـ نبيه محمدا ـ صلى الله عليه وسلم ـ على جميع الخلق، أولهم
    وآخرهم، فهو خاتم الأنبياء وإمامهم، قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشا من كنانة، واصطفى بني هاشم من قريش، واصطفاني من بني هاشم ) ( مسلم )، وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( أنا سيد ولد آدم ولا فخر، وأول من ينشق عنه القبر، وأول شافع، وأول مشفع ) ( مسلم )..

    ومما
    ينتج من اعتقاد فضله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، استشعار جلالة قدره وعظيم
    شأنه، واستحضار محاسنه وأخلاقه، ومكانته ومنزلته، وامتلاء القلب بمحبته ـ
    صلى الله عليه وسلم ـ . وهذه المحبة وإن كانت عملا قلبيا, إلا أن آثارها
    ودلائلها لابد وأن تظهر على الجوارح . ودلائل حب النبي ـ صلى الله عليه
    وسلم ـ كثيرة، منها :

    الثناء عليه بما هو أهله، والصلاة والسلام عليه، لأمر الله ـ عز وجل ـ وتأكيده على ذلك بقوله: { إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً } (الأحزاب:56) ..
    والشوق
    إليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وتعداد فضائله وخصائصه، ومعجزاته ودلائل
    نبوته، وتعريف الناس بسنته وتعليمهم إياها، وتذكيرهم بمكانته ومنزلته
    وحقوقه، وذكر صفاته وأخلاقه، وسيرته وغزواته ..

    وكذلك
    التأدب عند ذكره ـ صلى الله عليه وسلم ـ، بأن لا يذكر باسمه مجردا، بل
    بوصف بالنبوة والرسالة، فلا يقال: محمد، ولكن: نبي الله، أو الرسول، ونحو
    ذلك .. وهذه خصوصية للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ دون إخوانه من الأنبياء،
    فلم يخاطبه الله تعالى ـ قَطْ ـ باسمه مجردا، وحين قال: { مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ } (الأحزاب: من الآية40)، قال بعدها: { وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ } (الأحزاب: من الآية40) ..

    ويجئ التوجيه إلى هذا التأدب مع النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في قوله تعالى ـ: { لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً } (النور: من الآية63) .
    قال ابن كثير في تفسيره: " قال الضحاك ، عن ابن عباس :
    كانوا يقولون: يا محمد، يا أبا القاسم، فنهاهم الله ـ عز وجل ـ عن ذلك،
    إعظامًا لنبيه ـ صلى الله وسلم عليه ـ، فقالوا: يا رسول الله، يا نبي الله "
    .

    وقال قتادة : " أمر الله أن يهاب نبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وأن يُبَجَّل، وأن يعظَّم وأن يسود " ..

    و من مظاهر ودلائل حبه ـ صلى الله عليه وسلم ـ الأدب في مسجده، وعدم رفع الصوت عنده، ومن ثم أنكر عمر ـ رضي الله عنه ـ على من رفع صوته فيه .. عن السائب بن يزيد ـ رضي الله عنه ـ قال: ( كنت قائما في المسجد فحصبني رجل(رماني بالحصباء وهي صغار الحصا)، فنظرت فإذا عمر بن الخطاب ،
    فقال: اذهب فائتني بهذين، فجئته بهما، قال: من أنتما ـ أو من أين أنتما ـ ؟
    قالا: من أهل الطائف، قال: لو كنتما من أهل البلد لأوجعتكما ضربا، ترفعان
    أصواتكما في مسجد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
    ) ( البخاري ).


    وكذلك
    من مظاهر حبه ـ صلى الله عليه وسلم ـ حفظ حرمة المدينة المنورة فإليها
    هاجر، وهي دار نصرته وبلد أنصاره، ومحل إقامة دينه وفيها مات ودفن، وفيها
    مسجده ـ خير المساجد بعد المسجد الحرام ـ، ويتأكد فيها العمل الصالح،
    وتزداد فيها السيئة قبحا لشرف المكان، ومن ثم ينبغي الأدب فيها، لما لها من
    المنزلة والمكانة عند الله وعند رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ..



    ومن
    دلائل حب الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ توقير أحاديثه، والتأدب في
    مجالسها وعند سماعها، والمسارعة للعمل بها تعظيما لها ولصاحبها ـ صلى الله
    عليه وسلم ـ ، وتصديقه فيما أخبر به من أمر الماضي أو الحاضر أو المستقبل،
    قال الله تعالى: { وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى }
    (النجم 4:3)، فإن من أصول الإيمان وركائزه الإيمان بعصمة النبي ـ صلى الله
    عليه وسلم ـ من الكذب أو البهتان، ومن ثم فمن سوء الأدب مع النبي ـ صلى
    الله عليه وسلم ـ التشكيك والتكذيب لشيء من أحاديثه بزعم تعارضها مع
    العقل أو الهوى ..



    يقول ابن القيم في
    كتابه مدارج السالكين: " رأس الأدب مع الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ كمال
    التسليم له والانقياد لأمره، وتلقي خبره بالقبول والتصديق، دون أن
    يُحَمِّله معارضة بخيال باطل يسميه معقولا، أو يحمله شبهة أو شكا، أو يقدم
    عليه آراء الرجال .. " .



    ومن ثم حاز أبو بكر ـ رضي الله عنه ـ المنزلة العالية التي حازها، بإيمانه وتصديقه حق التصديق بالنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : (
    لما أسري بالنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى المسجد الأقصى، أصبح يتحدث
    الناس بذلك، فارتد ناس ممن كانوا آمنوا به و صدقوه، و سعوا بذلك إلى أبي بكر فقالوا
    : هل لك إلى صاحبك يزعم أنه أسري به الليلة إلى بيت المقدس؟ قال: أوَ قال
    ذلك؟ قالوا: نعم، قال : لئن كان قال ذلك لقد صدق، قالوا: أو تصدقه أنه ذهب
    الليلة إلى بيت المقدس و جاء قبل أن يصبح؟ قال : نعم، إني لأصدقه فيما هو
    أبعد من ذلك، أصدقه بخبر السماء في غدوة أو روحة. فلذلك سمي أبو بكر الصديق
    ) ( الحاكم ) .


    ومن
    الدلائل الهامة على حب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: اتباعه وطاعته
    والاهتداء بهديه، فالأصل في أفعال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأقواله
    أنها للاتباع والاقتداء، قال الله تعالى: { لَقَدْ
    كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو
    اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً
    }
    (الأحزاب:21). وقد كثرت النصوص في الحث على اتباعه وطاعته ـ صلى الله عليه
    وسلم ـ، والاهتداء بهديه والاستنان بسنته، والدفاع عنها، والدعوة إليها،
    وهذا من تمام حبه والأدب معه ـ صلى الله عليه وسلم ـ ..



    يقول القاضي عياض :
    " اعلم أن من أحب شيئاً آثره وآثر موافقته، وإلا لم يكن صادقاً في حبه،
    وكان مدّعياً، فالصادق في حب النبي - صلى الله عليه وسلم - من تظهر علامة
    ذلك عليه، وأولها الاقتداء به، واستعمال سنته، واتباع أقواله وأفعاله،
    والتأدب بآدابه في عسره ويسره، ومنشطه ومكرهه، وشاهد هذا قول الله تعالى: {
    قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ
    اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
    } (آل عمران:31) .


    إن محبة الرسول - صلى الله علـيـه وسلم- أصل عظيم من أصول الدين، فلا يتم الإيمان إلا بهذه المحبة . فعن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين ) ( البخاري )
    . ومن ثم فإن حرمته ـ صلى الله عليه وسلم ـ بعد موته، وتوقيره والتأدب
    معه، وتعظيم أهل بيته وصحابته، والتمسك بهديه وسنته وشريعته، لازم كما كان
    في حال حياته ووجوده، وهذا من دلائل الحب للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ..

    نسأل الله تعالى أن يملأ قلوبنا حبا وأدبا معه ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وأن يرزقنا اتباعه والاقتداء به، وأن يحشرنا معه .















     الموضوعالأصلي : دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم // المصدر : منتديات شباب بريدة Shabab Buraydh // الكاتب:ShAbaBBuRayDh



    ShAbaBBuRayDh ; توقيع العضو





    لشكاوىالعامه اضغط هنا

    الابلاغعن مواضيع مخالفه من هنا

    لترشيحلفريق الاشراف اضغط هنا

    لمراسلةالادارة و طلبات الدعم اضغطهنا


    دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلماستعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

    مواضيع مماثلة

    » معجزات الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ في غزوة الأحزاب
    » لو رآك محمد –صلى الله عليه وسلم- لأحبك
    » حملة اللانهاية لصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
    » ماذا يحب الرسول صلى الله عليه وسلم ويكره ويبغض
    » الجانب العاطفي فى حياة الرسول صلى الله عليه وسلم

    مواقع النشر (المفضلة)


    الــرد الســـريـع
    ..
    الردالسريع
    هام جداً: قوانين المساهمة فيالمواضيع. انقر هنا للمعاينة

    خــدمات المـوضـوع
     KonuEtiketleri كلمات دليليه
    دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم , دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم , دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم ,دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم ,دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم , دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم
     KonuLinki رابط الموضوع
     Konu BBCode BBCode
     KonuHTML Kodu HTMLcode
    إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ دلائل محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
    >




    مواضيع ذات صلة




    Loading...

    coding by abdo elbass="shababburaydh" xxxyahoo.com